(١٥٢ - ١٦٦، ٣١٤) وما بعدها، وانظر له الإِكليل: (٨/ ١٧٥ - ١٧٨) وبقية مؤلفاته التي لا تخلو من ذكر الجوف، وانظر مجموع الحجري: (١/ ١٩٥ - ٢٠١)، والموسوعة اليمنية: (١/ ٣٢٩) ومعجم ياقوت: (١/ ١٨٧ - ١٨٨). (٢) كان سكان الجوف قديماً هم المعينيون والسبئيون ثم نسل سبأ من حمير ومن كهلان- همدانها ومذحجها وكندتها- ثم صار لمذحج ومراد منهم خاصة، وأخرجتهم همدان منه في وقعة يوم الرَّزْم التي حدثت في السنة الثانية من الهجرة معاصرةً لوقعة بدر، وأشهر مسميات الجوف هي (جوف مراد) و (جوف المَحُوْرَة) انظر الاكليل: (١٠/ ٩٦) أما تسمية (جوف همدان) فمستحدثة و (جوف حمار) قليلة الاستعمال، ولم يستعملها الهمداني في تفاصيل حديثه عن الجوف. (٣) المثل رقم: (١٣٦٤) في مجمع الأمثال، والقصة هناك برواية فيها اختلافات فصاحب المثل هنا هو رجل من عاد. (٤) المثل رقم: (٣٢٠٣) وقصته هنا أقرب إِلى ما ذكره المؤلف. (٥) البيت دون عزو في اللسان (جون) وفيه: «لما رأتني» بدل «لما رأته»، وهو شاهد على الأسود.