«إِن سرك العز فجحجح بجشم» وهو في الواقع يشير إِلى روايتي الرجز. (٢) ليس هذا مما أوردته المعاجم التي بين أيدينا. (٣) هذا بيت من رجز نسب في اللسان (جرر) والتاج (جعع) إلى الأغلب العجلي، ونسبه الصاغاني في التكملة (جرر) إِليه ثم صحح نسبته إِلى دُكَين الفقيمي. والحُبّ بالحاء: الخابية. (٤) في الأصل (س) وفي (ب) و (تس) و (ت) و (م) و (الجرافي) (كالجب- بالجيم-) وفي (ج) بالحاء- وهما روايتان-. (٥) المثل رقم: (٧٥) في مجمع الأمثال: (١/ ٢٤) وله روايتان: «إِن ضجَّ فزِدْهُ وِقْراً» و «إِن جرجر فزده وقراً»، ولم يُذكر العَوْدُ، ولكنه قال: «وأصل هذا في الإِبل». (٦) من حديث أم سَلمة في الصحيحين وغيرهما، وأوله «الذي يشرب في إِناء الفضة إِنما .. » البخاري في الأشربة، باب: آنية الفضة، رقم (٥٣١١) ومسلم في اللباس والزينة، باب: تحريم استعمال أواني الذهب والفضة في الشرب، رقم (٢٠٦٥)، وكلاهما من طريق مالك من حديثها؛ وهو عنده بلفظه في الموطأ (كتاب صفة النبي صَلى الله عَليه وسلم): (٢/ ٩٢٤ - ٩٢٥). (٧) لأوس بن حجر، ديوانه: (٥١)، وصدره: كأن جلود النُّمْر جُيْبَتْ عليهمُ