للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

أي: ببعير ضخم.

[ع]

[الرَّعْراعُ]: شاب رعراع: أي متحرك، والجمع: رَعَارع.

ورعْراعُ الناسِ: مثل رعاعهم، وهم صغار الناس وسفِلَتُهم.

[ف]

[الرَّفْرافُ]: الظليم يرفرف جناحيه في طيرانه: أي يحرك ثم يعدو.

[ق]

[الرَّقْرَاقُ]: رَقْراق السَّراب: ما ترقرق منه: أي جاء وذهب، وكُلُّ شيء له تلألؤ فهو رقراق.

[م]

[الرَّمْرامُ]: حشيش الربيع، قال الطرماح «١»:

هَلْ غَيْرُ دارٍ بَكَرَتْ رِيحُها ... تَسْتَنُّ في جَائِلِ رَمْرَامِها

ويقال: إِن الرَّمْرَام عُشْبة شديدة الخضرة، لها زهر أصفر.

وقال بعضهم: الرَّمْرام: نبت أغبر يُشْفَى به لدغ العقرب.

... و [فَعْلالة]، بالهاء

[ج]

[الرَّجْراجة]: كتيبة رَجْراجة: تمخض ولا تكاد تسير لكثرتها، قال ابن الأسلت «٢»:

بَيْنَ يَدَي رَجراجةٍ فَخْمَةٍ ... ذاتِ عَرانينَ ودُفَّاعِ

وجارية رَجْراجةٌ: يترجرج لحمها.

[ص]

[الرَّصْراصَةُ]: الأرض الصُّلبة.

قال الخليل «٣»: الرَّصْراصة: حجارة


(١) ديوانه تحقيق الدكتور عزة حسن: (٤٣٩)، واللسان (رمم).
(٢) هو: أبو قيس صيفي بن عامر الأسلت الأوسي، شاعر حكيم جاهلي، أدرك الإسلام، ومات قبل أن يسلم، ترجم له ابن سعد في الطبقات: (٤/ ٣٨٣ - ٣٨٥).
(٣) قول الخليل في المقاييس: (٢/ ٣٧٤).