« ... من نهاب ... » بدل « ... من طلاب ... » ، وقبله: بقيت وفري وانحرفت عن العُلى ... ولقيت أضيا في بوجْهِ عَبوسِ والأشتر هو: مالك بن الحارث بن عبد يغوث النخعي المذحَجي، أمير، قائد، فارس من كبار الشجعان كان ممن ألب على عثمان، وشهد مع علي الجمل وصفين وولاه على مصر فمات في الطريق عام (٣٧ هـ). (٢) مطلع قصيدة له، ديوانه: (٣٩٠)، واللسان (شتت). (٣) من آية في سورة الحشر: ٥٩/ ٩ .. وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كاانَ بِهِمْ خَصااصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولائِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ والتغابن: ٦٤/ ١٦ ... وَأَنْفِقُوا خَيْراً لِأَنْفُسِكُمْ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولائِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.