للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فَيْعَال، بفتح الفاء

[س]

[الدَّيْمَاس]: سجن «١» كان للحجاج بن يوسف. والجميع: دياميس.

وفي الحديث في ذكر الدجال: «سبط الشعر كثير خيلان الوجه كأنما أخرج من ديماس» «٢»

: أي من سَرَبٍ لصفاء لونه.

... فُعْلول، بضم الفاء

[لق]

[الدُّمْلُوق]: لغة في الدَّمْلُوك.

[لك]

[الدُّمْلُوك]: الحَجَرُ المدملك.

... فُعَالِل، بضم الفاء

[حس]

[الدُّمَاحِس]، بالحاء: الغليظ.

[لص]

[الدُّمَالص]: البرَّاق.

... الملحق بالخماسي

فَعَلْعَلٌ، بالفتح

[ك]

[الدَّمَكْمَكُ]: الشديد.

... فَعَليل، بفتح الفاء والعين

[ك]

[الدَّمَكِيْكُ]: الشديد. عن الفراء.

...


(١) سجن (الديماس): بناه الحجاج بواسط التي اختطها وقد ذكره ابن قتيبة؛ كما نقل شعراً في مدح سليمان بن عبد الملك حين هدمه في بداية خلافته (سنة ٩٦ هـ‍) انظر المعارف (ط ٢): (٣٣٩، ٣٦٠)، وانظر (ياقوت).
(٢) عبارة «كأنما أخرج من ديماس» طرف حديث لأبي هريرة عند مسلم (١٦٨) في نعت النبي صلّى الله عليه وسلم للمسيح وجاء في الحديث مفسراً (يعني حماماً)، وكذا في مسند أحمد: (٢/ ٢٨٢)؛ وبشرح المؤلف في النهاية:
(٢/ ١٣٣): أي من سَرَب مظلم.