(٢) ليس في ديوانه ط. دار الكتاب العربي، ولا ملحقاته، وهو البيت الثالث عشر من قصيدة في الإِكليل: (٨/ ١٨٣ - ١٨٥) قدمها الهمداني بقوله: «ومما يُحَمَّلُهُ النابعة- أي ينسب إِليه- وليس من شعره» قوله. ومطلعها: يا من يرى مسكناً بتدمُر ما ... يعمرهُ من أنيسه أحدُ (٣) سورة الواقعة: ٥٦/ ١٧ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْداانٌ مُخَلَّدُونَ* قال في فتح القدير: (٥/ ١٤٦): «والمعنى يدور حولهم للخدمة غلمان لا يهرمون ولا يتغيرون» وأورد عن سعيد بن جبير والفراء أن مخلَّدين بمعنى مُقَرَّطين، وأردف: «يقال: خلَّد جاريته، إِذا حلّاها بالخِلْدَةِ» - والخلدة جماعة الحُلى «اللسان» - وأردف: «قال عكرمة: مخلدون: منعمون ... وقيل: مستورون بالحلية .. وقيل: ممنطقون». (٤) المقصود محمد بن السائب الكلبي: (ت ١٤٦) العالم النسابة الراوية المشهور. (٥) البيت في اللسان (خلد). قال: «مخلدون ... مسورون، يمانية» وأنشد البيت.