لها ذَنُوْبٌ ولكم ذنوبُ ... فإن أبيتم فلنا القليب (٢) في (ت): «له ذَنُوبٌ ولنا ذنوب» (٣) أخرجه البخاري من حديث أبي هريرة في الوضوء، باب: صب الماء على البول في المسجد، رقم (٢١٧). (٤) سورة الذاريات: ٥١/ ٥٩. (٥) ديوان الهذليين ١/ ٩٢. (٦) من قصيدة يمدح بها الحارث بن أبي شمر الغساني ويستعطفه لأخيه شأس وكان قد حبسه، فقال له الملك: نعم وأَذْنِبَةٌ، وأطلق أخاه. انظر اللسان والتاج (خبط، شأس). ومطلعها هو: طَحَابِكَ قلبٌ بالحسانِ طروبُ ... بُعَيْدَ الشبابِ عصرَجان مشيب انظر الشعر والشعراء: (١١٠ ط. ليدن سنة ١٩٠٣) وأعادت نشره كما هو دار صادر. وعلقمة الفحل: شاعر جاهلي عاصر أمرأ القيس وساجله- توفي نحو: (٢٠ قبل الهجرة- نحو ٦٠٣ م).