للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[ن]

[الرَّاجن]: الآلف من الطير وغيرها «١».

... و [فاعلة]، بالهاء

[ب]

[الرَّاجبَةُ]: واحدة الرواجب: وهي مفاصل الأصابع كلها.

[ع]

[الرَّاجعة]: الناقة تشترى بثمن ناقة بيعت قبلها.

... فَعال، بفتح الفاء

[ح]

[الرَّجاح]: المرأة العظيمة العجيزة.

و [الرجاء]: الأمل.

والرجاء: الخوف، وهو من الأضداد، وهما مصدران من رجا.

... و [فِعال]، بكسر الفاء

[ع]

[الرِّجاعُ]: رجوع الطير بعد قطاعها «٢»، قال [فروة] «٣» بن مسيك المرادي:

ونَصْدُقُ في الصَّبَاحِ إِذا الْتَقَيْنا ... نَرُدُّ الخَيْلَ دَامِيَةً رِجَاعا


(١) مثل: الداجن.
(٢) قطعت الطير قطاعاً وقُطوعاً: انحدرت من بلاد البرد إلى بلاد الحر، وهي: طيور قواطع.
(٣) ليست في الأصل (س) وفي (ت) جاء بين السطرين وبعده (صح)، وهي في بقية النسخ. وفروة بن مسيك المرادي: صحابي جليل، وفد على الرسول سنة تسع أو عشر للهجرة وأسلم وحسن إسلامه، واستعمله الرسول على مراد ومذحج وزُبَيْد، وثبت على إسلامه، وحارب المرتدين، واستقر في الكوفة وبها مات نحو (٣٠ هـ‍٦٥٠ م).