(٢) البيت لأوس بن غلفاء التميمي في الرد على يزيد بن الصعق الكلابي، وانظر في قصة التهاجي بينهما خزانة الأدب: (٦/ ٥٢٠) وما بعدها، وانظر القصيدة لأوس بن غلفاء وفيها البيت في المفضليات: (١٥٦٥ - ١٥٧٣)، والبيت له مع بيتين قبله في اللسان (لقم). وهو دون عزو في التاج (حبر). (٣) جاء المثل في شرح المثل رقم: (٣٢١٣) «أكمد من الحبارى» في مجمع الأمثال: (٢/ ١٧٠) وجاء تحت رقم: (٣٨٠٩) في المرجع نفسه «فيما أوله ميم» (٢/ ٢٧١) وفي أوله: «ما مات» ولعله خطأ مطبعي فقد أحال شرحه على شرح المثل السابق وأوله: «مات». (٤) البيت لأبي الأسود الدؤلي كما في المقاييس: (٢/ ١٢٨)، والجمهرة: (١/ ١٢١)، واللسان والتاج (حبر)، وروايته فيها: يزيدٌ ميِّت كمدَ الحُبارى ... إِذا ظَعَنَتْ أُميَّة أو يُلِمُّ أما مجيء «طُعِنَت» بالطاء في اللسان فلعله تصحيف.