(٢) سورة الأنعام: ٦/ ٣ وَهُوَ اللّاهُ فِي السَّمااوااتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ماا تَكْسِبُونَ. (٣) أخرجه أبو نعيم في الحلية (٦/ ٩٣) وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (٤/ ٢٨٥) وعزاه للطبراني في الأوسط. (٤) سورة البقرة: ٢/ ٢٣٥ وَلاا جُنااحَ عَلَيْكُمْ فِيماا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسااءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللّاهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلاكِنْ لاا تُوااعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلّاا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفاً .... (٥) في الأصل (س) وفي (ت، ب): «أي لا يصف نفسه بكثرة النكاح ترغيباً في نكاحه» إِلا أنه في (ت) كتب «لها» تحت السطر بعد «يصف» وكتب «لها» فوقٌ «له». واخترنا ما في بقية النسخ. (٦) ديوانه: (٢٨)، وروايته « ... لا يحسن اللهو ... » وذكر شارحه أنه يروى « ... يحسن السِّر ... »