للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

وقبقب البعيرُ: إذا هَدَرَ.

ويقال: القبقبة: صوت أنياب الفحل.

[ر]

[القرقرة]: قرقرتِ الحمامةُ: إذا غَرَّدت.

وقرقر «١» بطنه: إذا صَوَّت.

وقرقر البعيرُ: إذا رجَّع في صوته.

وقرقر الإنسانُ: في ضحكه.

[س]

[القَسْقَسَة]: قَسْقَسَ بالكلب: أي صاح به.

[ش]

[القَشْقَشَة]: قَشْقَشَه: أي بَرَّأَه «٢».

ويقال لسورتي «قُلْ هُوَ اللّاهُ أَحَدٌ» و «قُلْ ياا أَيُّهَا الْكاافِرُونَ» المقشقشتان، لأنهما تبرئان قارئهما من الكفر.

[ض]

[القضقضة]، بالضاد معجمةً: كَسْرُ العظام.

[ط]

[القطقطة]: قَطْقَطَتِ القطاةُ: إذا صَوَّتت.

[ع]

[القعقعة]: حكاية صوت الجلود اليابسة، والبكرة، والمحور، وصوت الرعد ونحو ذلك.

وفي حديث أبي الدرداء:

«شر نسائكم السَّلْفَعَة البَلْقَعَة التي تُسْمع لأضراسها قعقعة، ولا تزال جارتها مفزَّعة»

السلفعة: يعني المرأة الجريئة.

والبلقعة: يعني التي خَلَتْ من كل خير، مأخوذ من الأرض البلقع، وأكثر ما يقال: سلفع بلقع، بغير هاء.


(١) في الأصل (س): «قرر» سهو والتصويب من بقية النسخ.
(٢) أي من مرض، انظر اللسان (قشش).