للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ويقال: القَفّان: منتهى عمل الشيء وطريقته.

... و [فُعّال]، بضم الفاء

[ز]

[القُفَّاز]، بالزاي: ضرب من الحلي تلبسه المرأة في يديها،

وفي الحديث (أن ابن عمر) «١» كره للمحرمة النقاب والقفازين

(أما النقاب فلا يجوز للمحرمة عند الفقهاء. وأما لبس الحلي فلا يجوز لها عند عطاء ومن وافقه، وهو عند أبي حنيفة والشافعي جائز) «١».

[ع]

[القفّاع]: نبات متقفِّع أي متقبض، كأنه إذا يبس قرون، يقال له: كف الكلب.

... و [فُعَّالة]، بالهاء

[ع]

[القُفّاعة]: مصيدة تتخذ من سعف يصاد بها الطير.

... و [فُعّال]، من المنسوب

[ع]

[القفّاعي]: قال بعضهم: القفّاعي:

الرجل الأحمر الشديد الحمرة، ويقال:

هو بتقديم الفاء.

... فَعُّول، بفتح الفاء وضم العين

[ر]

[القفور]: ضرب من النبت.

...


(١) ما بين قوسين ساقط من (ل ١). وحديث ابن عمر في غريب الحديث: (٢/ ٣٢٣) والفائق للزمخشري:
(٣/ ٢١٨)؛ وفي شرحهما معنى آخر غير الحلي، «بأنهما شيء يعمل لليدين محشوّ بقطن له أزرار تُزرّ على الساعدين، تلبسه نساء العرب توقيا من البرد» وهذا هو المعروف اليوم، والحديث أيضا في النهاية لابن الأثير: (٤/ ٩٠) واقتصر في شرحه على قول المؤلف هنا.