تَلُفُّهُ الرِّياحُ والسُّمِيُّ ... في دفء أرطاة لها حنيُّ ونسبه في اللسان (سما) إِلى رؤبة برواية: «تَلُفُّهُ الأرواح ... » وقال: «أورده الجوهري: تَلُفُّهُ الرِّياحُ ... ، والصواب ما أوردناه». (٢) البيت لطفيل الغنوي، وتقدمت ترجمته والبيت في اللسان (سما). (٣) البيت للعجاج، ديوانه: (٢٣٢)، واللسان (سما) والتاج (حقف). (٤) وبادية السماوة هي التي بين العراق والشام. وانظر معجم ياقوت: (٣/ ٢٤٥). (٥) قال في معجم ياقوت: (٣/ ٢٤٥): «قال الأزدي: سُمَار: رمل بأعلى بلاد قيس طوله قدر سبعين ميلًا». (٦) وهو في الأُذن: الخرق الباطن الذي يفضي إِلى الرأس ... ويقال: إِن الصماخ هو: الأذن نفسها- انظر اللسان (صمخ).