«بِحِقَّتِها حبست ... » ، واللسان (سنن)، وروايته: «بِحِقّتها ربطت ... » والمعنى أن ناقته حبست لحِقَّتها أي لعام كامل تُعلف اللَّجين أي أوراق الشجر المضروب حتى كبر صغيرها وأسن- وذلك تأهباً لزيارة الممدوح-. (٢) في الأصل (س) وفي (ب): «سبب للأمر» وفي بقية النسخ «سبب الأمر». (٣) ديوانه: (٢٠١)، وروايته: «وظلَّت تَفَالَى في اليَفَاع كأنَّها ... .. » إِلخ وذكر في تخريجه روايات أخرى لصدره منها هذه الرواية: «مسببة قب البطون كأنها» ، وهي أيضاً رواية اللسان والتاج (سبب) قال في اللسان: «يقول- البيت-: من نظر إِليها سبها- لسمنها وجودتها- وقال لها: قاتلها الله ما أجودها». والبيت من قصيدة هي من أجود شعر الشماخ أوردتها بعض كتب الأدب كاملة تقريباً. (٤) جاء في (ت، ل): «السبب» وهي قراءة خاطئة من ناسخ (ت) للكلمة في الأصل (س). وعنه أخذ ناسخ (ل).