للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

و [فَعّالة]، بالهاء

[ر]

[السَّيَّارة]: القافلة، قال الله تعالى:

وَجااءَتْ سَيّاارَةٌ فَأَرْسَلُوا واارِدَهُمْ «١».

... فاعِل

[ب]

[السايب]: من أسماء الرجال.

[ف]

[السايف]: رجل سايف: معه سيف.

... و [فاعِلَة]، بالهاء

[ب]

[السايبة]: الناقة كانت تسيّب في الجاهلية لنذر ونحوه فلا تحلب ولا تركب ولا ينتفع منها بشيء، يتقربون بذلك إِلى الله تعالى، قال عزّ وجلّ:

ماا جَعَلَ اللّاهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلاا ساائِبَةٍ «٢»، قال:

عقرتم ناقةً كانت لربي ... وسايبةًفقوموا للعقابِ

قال ابن إِسحاق: السايبة: الناقة إِذا تابعت بين عشر إِناث ليس فيهنّ ذكر سُيِّبت فلم يركبْ ظهرها ولم يَشربْ لبنها إِلا ضيفٌ وما نتجت بعد ذلك من أنثى شقت أذنها وسميت بحيرة وخُليت مع أمها.

ويقال: السايبة: العبد يعتق ولا يكون ولاؤه لِمُعْتِقِه ويضع ماله حيث يشاء.

[ف]

[السايفة]: الرملة الرقيقة.

...


(١) سورة يوسف: ١٢/ ١٩ وَجااءَتْ سَيّاارَةٌ فَأَرْسَلُوا واارِدَهُمْ فَأَدْلى دَلْوَهُ قاالَ ياا بُشْرى هاذاا غُلاامٌ وَأَسَرُّوهُ بِضااعَةً وَاللّاهُ عَلِيمٌ بِماا يَعْمَلُونَ.
(٢) سورة المائدة: ٥/ ١٠٣ ماا جَعَلَ اللّاهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلاا ساائِبَةٍ وَلاا وَصِيلَةٍ وَلاا حاامٍ وَلاكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللّاهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاا يَعْقِلُونَ.