(٢) البيت من أبيات مشهورة له قالها في التعزي عما حل بقومه يوم الرزم في الجوف بين مراد وهمدان، ومن هذه الأبيات تسعة في سيرة ابن هشام: (٤/ ٢٥٠ - ٢٥١)، وهي ثمانية في خزانة الأدب: (٤/ ١١٥) وفيهما الشاهد، وهو في اللسان والتاج وللتكملة (طبب)، وكتاب سيبويه- شواهد فيشر (٢٧٣) -، وشواهد المغني: (١/ ٨١ - ٨٢). والأعلام: (٥/ ١٤٣) وفروة بن مسيك: شاعر وفارس وصحابي جليل من أوائل الوافدين على الرسول صلّى الله عليه وسلم وفد إليه في مكة وأسلم واستعمله الرسول على مراد ومذحج وزُبَيد وتوفي نحو عام (٣٠ هـ٦٥٠ م). (٣) في النسخ عدا (ت): «وطعمة» وكذلك في ابن هشام والخزانة، وفي (ت) وبقية المراجع المذكورة « ... ودَولة ... » (٤) لم نجده.