للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[ج]

[الشِّجاج]: جمع شجة.

[ر]

[الشِّرار]: نقيض الخيار.

[ط]

[الشِّطاط]: لغة في الشَّطاط وهو الطول والاعتدال.

[ظ]

[الشِّظاظ]: الشِّظاظان: عودان يجعلان في عرا الجوالق، واحدهما: شِظاظ، وجمعه: أشِظة. قال «١»:

أين الشِّظاظان وأين المِرْبعة ... وأين وَسْقُ الناقة الجلنفعة

[ق]

[الشِّقاق]، جمع شُقة.

والشِّقاق: المشاقَّة، وهو مصدر، قال اللّاه تعالى: فَإِنَّماا هُمْ فِي شِقااقٍ «٢».

[ل]

[الشِّلالِ]: القوم المتفرقون.

وقيل الشِّلال: الذين يطرِدون الإِبل.

يقال: جاؤوا شِلالًا، قال «٣»:

أما والذي حجت قريش قطينه ... شِلالًا ومولى كل باق وهالك

[ن]

[الشِّنان]: جمع: شَن، وهو السِّقاء البالي.

...


(١) البيتان في اللسان والتاج (شظظ، جلفع، ربع) والمقاييس: (٢/ ٤٨١) دون عزو وتقدم البيت في (جلنفع).
(٢) سورة البقرة: ٢/ ١٣٧ فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ ماا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّماا هُمْ فِي شِقااقٍ ....
(٣) ابن الدمينة، كما في اللسان (شلل)، وابن الدمينة هو: عبد اللّاه بن عبيد اللّاه الخثعمي، من أرق الناس شعراً وخاصة في الغزل، وأكثر شعره غزل ونسيب وفخر، وهو من أشهر شعراء العصر الأموي، اختار له أبو تمام في باب النسيب من حماسته ست مقطوعات، حبسه عبد اللّاه بن الزبير فهربه قومه إِلى صنعاء، ثم حج واغتيل في الطريق نحو عام: (١٣٠ هـ‍).