(٢) ديوانه (١٥٥) والصحاح واللسان (حلن) وهو في الهجاء، وقبله: فداكَ كلُّ ضَئيلِ الجسمِ مختشعٍ ... وسط المقامةِ يرعى الضان أحياناً (٣) قوله وقول ابن عباس ورد في الأم (باب الأرنب): (٢/ ٢١٢). (٤) وكان عمران بن حطان شاعراً وخطيباً، وهو تابعي من رجال العلم والحديث، ثم لحق بالخوارج ورأى رأيهم وحرَّض على الحرب ودعا إِليها، وطلبه الحجاج وعبد الملك ففر إِلى عُمان ومات هناك عام (٨٤ هـ)، وانظر في ترجمته الإِصابة الترجمة: (٦٨٧٧)، وخزانة الأدب: (٥/ ٣٥٠ - ٣٥١)، وقوله في عبد الرحمن بن ملجم المرادي التَّدْؤلى في الخزانة ٣٥١ وهو أربعة أبيات، وكذلك في الأغاني (١٨/ ١١١ - ١١٢)؛ والكامل للمبرد: (٣/ ١٦٩).