(٢) سورة البقرة: ٢/ ١٤٨ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهاا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرااتِ .... (٣) سورة البقرة: ٢/ ١٨٠ كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذاا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْواالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ .... (٤) سورة العاديات: ١٠٠/ ٨ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ. (٥) سورة هود: ١١/ ٨٤ وتمامها ... وَإِنِّي أَخاافُ عَلَيْكُمْ عَذاابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ. (٦) سورة النور: ٢٤/ ٣٣ ... وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتاابَ مِمّاا مَلَكَتْ أَيْماانُكُمْ فَكااتِبُوهُمْ .... (٧) سورة ص: ٣٨/ ٣٢ فَقاالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتّاى تَواارَتْ بِالْحِجاابِ. (٨) هو من حديث ابن عمر وأنس وجرير بن عبد الله وغيرهم عند البخاري: في الجهاد، باب: الخيل معقود في نواصيها ... رقم: (٢٦٩٤) ومسلم في الإِمارة، باب: الخيل في نواصيها ... ، رقم: (١٨٧١). (٩) ساقطة من الأصل (س) و (نش) سهواً، وأضيفت من بقية النسخ. (١٠) انظر قدوم زيد الخيل في وفد طيئ والحديث بلفظه في الطبري: (٣/ ١٤٥) وابن عساكر في تاريخ دمشق (٦/ ٣٦)، الاشتقاق: (٢/ ٣٩٤) جمهرة ابن حزم: (٤٠٣ - ٤٠٤)؛ وقد مات بنجد منصرفه من رسول الله صلّى الله عليه وسلم قبل أن يبلغ منزله بالجَبلين، ولأبنائه من بعده دور مشهود.