(٢) الإشارة إلى آية من سورة سبأ: ٣٤/ ٣، وانظر في قراءتها فتح القدير: (٤/ ٣٠٢). (٣) من آية من سورة المجادلة: ٥٨/ ٧ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللّاهَ يَعْلَمُ ماا فِي السَّمااوااتِ وَماا فِي الْأَرْضِ ماا يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلااثَةٍ إِلّاا هُوَ راابِعُهُمْ وَلاا خَمْسَةٍ إِلّاا هُوَ ساادِسُهُمْ وَلاا أَدْنى مِنْ ذالِكَ وَلاا أَكْثَرَ إِلّاا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ماا كاانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِماا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِياامَةِ إِنَّ اللّاهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ. بالجرِّ بالفتحة- لأنه اسم لا ينصرف- هي قراءة الجمهور كما في فتح القدير: (٥/ ١٨٢). (٤) عجز بيت للنابغة في ديوانه: (١٠٥) واللسان والتاج (عزب، علف) صدره: شُعَبُ العِلافِيَّات بينَ فُرُوجِهِمْ والعِلافيات: الرِّحالُ العظيمة نسبة إلى عِلافِ بن حلوان بن قضاعة لأنه أول من اتخذها.