(٢) ليس في ديوانه ط. دار الفكر العربي- بيروت، ولا في ط. دار صعب، وانظر الهامش من هذا الكتاب في باب الحاء مع الفاء بناء (فوعلان) من (الملحق بالرباعي). (٣) الحديث بهذا اللفظ في الصحيحين من طريق عمر رضي الله عنه، أنه لمّا سمعه صلّى الله عليه وسلم يحلف بأبيه، قال: «إِن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، فمن كان حالفاً، فليحلق بالله، أو لْيَصْمُت». أخرجه البخاري في الأدب، باب: من لم ير إِكفار من قال ذلك متأولًا أو جاهلًا، رقم (٥٧٥٧) ومسلم في الأيمان، باب: النهي عن الحلف بغير الله تعالى، رقم (١٦٤٦)، وانظر في قول الإِمام الشافعي وغيره: البحر الزخار (كتاب الأيمان): (٤/ ٢٣٢) وما بعدها.