(٢) سورة الشورى: ٤٢/ ١٣ شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ماا وَصّاى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْناا إِلَيْكَ وَماا وَصَّيْناا بِهِ إِبْرااهِيمَ وَمُوسى وَعِيسى ... (٣) ينظر قوله رواية ابن السكيت في المقاييس (شرع): (٣/ ٢٦٣). (٤) ديوانه: (٢٢٢) واللسان والتاج (شرع)، وقبله: لَمَالُ المرءِ يُصْلِحهُ فَيُغْنِيْ ... مفاقِرَهُ أعَزُّ من القنوع ويروى «الكنوع»، والقنوع والكنوع بمعنى: التذلل للمسألة. (٥) البيت في اللسان والتكملة (فيخ) وفيهما ما معناه أن الإِفاخة: أن يسقط في يده، أو أن يُحْدِث، وجاء البيت في اللسان والتاج (شرع) وفي روايته: «أفاج» ومن معانيها الإِسراع في العدو، والبيت فيها دون عزو.