(٢) ما بين القوسين جاء في (س) و (ت) وليس في بقية النسخ، وبدء الزيادة من ناسخ (س) فقد كتب في المتن زيادة هي: «وسلمى أُمّ الأسد الرهيص» وجعل في أولها الرمز (جمه) ثم أخرج من بعدها خطّاً يشير إِلى الحاشية وكتب فيها بقية الزيادة وفيها تقديم لعمرو على شداد فعنترة هو ابن شداد بن عمرو ثم استشهد بالبيتين وعقب عليهما معللًا. والبيتان ليسا في ديوان عنترة. وجاءت هذه الزيادة في (ت) متناً وليست في بقية النسخ كما ذكرنا حتى نسخة (ب) لم توردها رغم اتفاقها مع (س) اتفاقاً كبيراً. (٣) «وسلمى: أحد أجبال طيئ» هذه عبارة (س) و (ت)، والعبارة في (ل ٢، د، م): وسلمى: جبل طيئ» وليس في (ب) شيء، ويبدو أن العبارة عدلت في (س) ثم في (ت) لتناسب الزيادة التي بعدها كما سيأتي.