(٣/ ١٤٣)، عن أبي هريرة وأشار إلى أن رواية أبي عبيد عن ابن عباس. وهو في اللسان (طوف) وليس فيه «والبول». (٢) الشاهد في اللسان (طوق) وروايته مع ما قبله: لقدْ عرفتُ الموتَ قبلَ ذَوقِه ... إنَّ الجبانَ حتفهُ من فوقِهِ كلُّ امرئٍ مقاتلٌ عن طوقِهِ ... كالثورِ يحمي جلْدَهُ بروقِهِ وقال: «أراد بالطَّوقِ: العنق» ثم ذكر رواية «بطوقِهِ» عن الليث. (٣) لم نجده. (٤) سورة غافر: ٤٠/ ٣ غاافِرِ الذَّنْبِ وَقاابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقاابِ ذِي الطَّوْلِ لاا اله إِلّاا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ. (٥) سورة النساء: ٤/ ٢٥ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنااتِ الْمُؤْمِنااتِ فَمِنْ ماا مَلَكَتْ أَيْماانُكُمْ ... الآية. وانظر تفسيرها في فتح القدير: (١/ ٤١٤ - ٤١٦).