أَنابِغَ لم تَنْبَغْ ولم تكُ أوَّلا وهو مع قصة هجوه لها رداًّ عليه، في خزانة الأدب: (٢٣٨ - ٢٤٣)، وعد النابغة الجعدي: مغلَّبا لأنها غلبته. (٢) ديوان الهذليين: (١٩)، والمقاييس: (٥/ ٩٩) واللسان والتاج (قضص، قضى، تبع). وقضاهما: فرغ منهما، وقال محقق ديوان الهذليين: «وتبع من ملوك حمير كانت تنسب إِليه الدروع التبعية، وذكر الأصمعي ما يفيد أن أبا ذؤيب قد غلط، لأنه سمع بالدروع التبعية فظن أن تبعا عملها، وكان تبع أعظم شأناً من أن يصنع شيئاً بيده، وإِنما عملت بأمره وفي ملكه .. » إِلخ ولا وجه لهذا الاعتراض، فلو قلت: إِن الملك فلان هو باني القصور لما عنى ذلك أنه بناها بيده. ولماذا لم يقل مثل هذا عن داود! (٣) سورة الأعراف: ٧/ ١٣٨ وَجااوَزْناا بِبَنِي إِسْراائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلى أَصْناامٍ لَهُمْ قاالُوا ياا مُوسَى اجْعَلْ لَناا الهاً كَماا لَهُمْ آلِهَةٌ قاالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ.