للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

قال لبيد «١»:

قامت تشكّى إِليَّ النفسُ مُجهِشَةً ... وقد حَمَلْتُكَ سَبْعاً بعد سَبْعِيْنا

[ض]

[الإِجهاض]: أجهضت الناقةُ: أي أزلفت وأَلْقَتْ ولدها.

وأجهضه عن الأمر: أي أعجله.

ويقال: صادَ الجارحةُ صَيْداً فأجهضه عنه فلانٌ: أي غلبه عليه ونحّاه عنه.

[ل]

[الإِجهال]: أجهلت الرجل: أي وجدته جاهلًا.

و [الإِجهاء]: أَجْهَتِ السماءُ: إِذا انقشع عنها الغيم.

وأُجْهي القومُ: إِذا أَجْهَتْ عليهم السماءُ.

وخِباءٌ مُجْهٍ: لا سِتْرَ عليه.

وأجهى الطريقُ: أي وضَح.

[التفعيل]

[ز]

[التجهيز]: جَهَّزت الرجلَ: إِذا هيأت له جَهاز سفره، قال اللّاه تعالى: فَلَمّاا جَهَّزَهُمْ بِجَهاازِهِمْ «٢».

[ل]

[التجهيل]: جَهَّله: إِذا نسبه إِلى الجهل.

المفاعَلة

[د]

[المُجاهَدَة]: جاهَدَ في سبيل اللّاه تعالى


(١) ذيل ديوانه: (٢٢٥) وأول بيتين في نسبتهما إِليه شك، وفي روايته: «الموتَ» بدل «النفس»، والبيت في:
«النفس» في الجمهرة: (٢/ ٧٨) والمقاييس: (١/ ٤٨٩) والصحاح واللسان والتاج (جهش).
(٢) سورة يوسف ١٢ من الآية ٥٩.