للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَرَسْمِ دَارٍ وَقَفْتُ في طَلَلِهْ ... وكِدْتُ أَقْضِي الحَيَاةَ مِنْ جَلَلِه

فقيل: أراد من جلالته وعِظَمِه. وقيل:

أراد من أجله، يقال: جئت من جَلَلِك:

أي من أجلك.

[م]

[جَمَمُ] المكيال: جمامه.

[ن]

[الجَنَن]: القبر،

قالت نادبة الأحنف بن قيس:

للّاه دَرُّكَ من مُجَنٍّ في جَنَن ومُدْرَج في كَفَن.

و [فُعُل]، بضم الفاء والعين

[ن]

[الجُنُن]: الجنون في قوله «١»:

مِثْل النَّعَامَةِ كانَتْ وَهْيَ سَالمة ... أَذْنَاءَ حتّى دَهَاها الحَيْنُ والجُنُنُ

أراد به الجنون، فحذف الواو.

[الزيادة]

أفْعَل، بالفتح

[د]

[الأَجَدّان]: الليل والنهار.

مَفْعَل، بفتح الميم والعين

[س]

[المَجَسّ]: مَمَسُّ ما جسستَه بيدك أي لمسته.


(١) البيت بلا نسبة في ديوان الأدب: (٣/ ٤٦) والمجمل: (٥٣٨) ومقاييس اللغة: (١/ ٧٦، ٣/ ٢٩٩) واللسان والتاج (جنن)، وفي ديوان الأدب واللسان
« ... وهي سائمة»
وفي الجميع
« ... زهاها ... »