« .. ربيع الناس والشهر الحرام» والبيت الثاني في اللسان (ذنب، جبب). (٢) شطر من بيتين في اللسان (شنتر) منسوبين إلى بعض أهل اليمن وروايتهما هي: أيا جحمتا بكّيْ على أمّ واهبٍ ... أكيلة قِلَّوْبٍ ببعض المذانب فلم يبق منها غير شطر عجانها ... وشُنْتُرةٌ منها وإحدى الذوائب والحجمة كما قالوا: العين بلغة أهل اليمن، والشنترة كما قالوا: الإصبع في لغة أهل اليمن، وفي البيتين تكلُّف واضح ينم عن الصنعة. (٣) البيت لمهلهل بن ربيعة من قصيدة له، انظر الأغاني: (٥/ ٥٣ - ٥٦)، وروايته: «فإن يَكُ ... » بدل «فإن أكُ ... » وهو بهذه الرواية أي «يك» في اللسان (ذنب)، والمهلهل هو: عدي بن ربيعة التغلبي شاعر، من أبطال العرب في الجاهلية- توفي نحو سنة (١٠٠ قبل الهجرة- نحو: ٥٢٥ م).