(٢) رواه أبو عُبيد بهذا اللفظ عن عبد الله بن إدريس عن مطرف عن الشعبي في كتابه (غريب الحديث) (٢/ ٤٣٠) والمعنى: أن كل تلك الأنواع الأربعة من الجنايات هي في حال الجاني خاصة وليس على العاقلة. (٣) هو بشر بن أبي خازم كما ورد في اللسان، مطلع قصيدة له في ديوانه: (٢٤)، واللسان والتاج (عرف). (٤) ديوانه: (١٠٧)، وفي روايته: « ... تَشَكَّى ... » بدل « ... تَصَدَّى ... » (٥) في ديوان الأدب: (٢/ ٩٠): النَّمِر. والسَّبَنْتَى من الرجل: الخبيث البطَّال. (٦) من آية من سورة هود: ١١/ ٥٤ إِنْ نَقُولُ إِلَّا اعْتَرااكَ بَعْضُ آلِهَتِناا بِسُوءٍ قاالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللّاهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمّاا تُشْرِكُونَ.