(٢) جاء في الأصل (س) وحدها ما يلي: فاعَل، بفتح العين ر عابر بن شالخ ... إلخ. (٣) سعد بن عبادة، عظيم الأنصار، وزعيم الخزرج دون منازع، لقب بالكامل، ورأى نفسه ورآه آخرون أحق بخلافة الرسول صلّى الله عليه وسلم عقب وفاته، فانبرى لذلك، وكان خبر السقيفة، ثم مقتله بعد ذلك وهو في طريقه إلى الشام حين هجر المدينة نحوها، غير معروف المولد، وقتل عام: (١٤). أما ابنه قيس بن سعد، فواحد من دهاة العرب، وفرسانهم، وذوي النجدة فيهم، وأصبح سيد قومه دون منازع، واستعمله علي رضي الله عنه على مصر، وفيها مات، وقيل: مات في المدينة، غير معروف الميلاد، توفي عام (٦٠ هـ) طبقات ابن سعد: (٣/ ٦١٣) وسير النبلاء: (١/ ٢٧٠) والإصابة: (٤/ ١٥٢). (٤) سورة آل عمران: ٣/ ٧٩ ماا كاانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللّاهُ الْكِتاابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنّااسِ كُونُوا عِبااداً لِي .... (٥) سورة الزمر: ٣٩/ ٣٦ أَلَيْسَ اللّاهُ بِكاافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللّاهُ فَماا لَهُ مِنْ هاادٍ وانظر فتح القدير: (٤/ ٤٥١).