آي. آتش. ٢٨١، ٣٥٣) و (إرياني ٦، ١٧، ٢٥، ٢٦) وغيرها. وذكرها الهمداني في مؤلفاته، انظر الإكليل: (٨/ ١٦٥ - ١٧٣)؛ والصفة: (١١، ١٨٩، ٢٠٠)، وانظر الموسوعة اليمنية: (١/ ٤٨٦)، وهي مركز ناحية من نواحي لواء صنعاء انظر مجموع الحجري: (١٢٦، ٣٧٤). (٢) نسبه في اللسان (ريد) إلى هيمان بن قحافة عن الجوهري، ثم قال: «قال ابن بري: البيت لعلقمة التيمي وليس لهيمان بن قحافة»، وروايته في اللسان: جرتْ عليها كلُّ ريحٍ رَيْدَهْ ... هوجاءَ سفواءَ نَؤُوْجِ العودَهْ وكذلك جاءت روايته «رَيْدَهْ» و «العودة» في (م)، أما في الأصل (س) وبقية النسخ فجاء «رَيْدَةٍ» و «الغُدْوَةِ». (٣) مخلاف واسع من مخاليف اليمن، وهو منطقة جبلية تتخللها الوديان والمنحدرات، وتتعدد فيها القمم، ويقال فيه: جبل رَيْمة وجبال ريمة، وهو قضاء من أقضية لواء صنعاء مركزه الجَبِيّ، ويشتمل على خمس نواحٍ هي: ناحية المركز (الجَبِيّ)، وناحية (كُسْمَة)، وناحية (السَّلْفِيَّة)، وناحية (الجعفرية)، وناحية (بلاد الطعام). وسماها الهمداني جُبلان ريمة، وتُسمى ريمة الأشابط، تمييزاً لها عن أماكن أخرى تسمى ريمة. وإذا أطلق اسم ريمة بدون قيد لم يعن غيرها لأنها الأشهر. وانظر الموسوعة اليمنية: (٤٨٦ - ٤٨٧)، ومجموع الحجري: (٣٧٧ - ٣٧٩) وفيه أوفى ذكرٍ لها. (٤) سورة الأنبياء: ٢١/ ٨١ وَلِسُلَيْماانَ الرِّيحَ عااصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ .... وانظر في قراءتها (فتح القدير: ٣/ ٤١٩) وسورة سبأ: ٣٤/ ١٢ وَلِسُلَيْماانَ الرِّيحَ غُدُوُّهاا شَهْرٌ وَرَوااحُهاا شَهْرٌ ... وانظر في قراءتها: (فتح القدير: ٤/ ٣١٦)، وقراءة الجمهور (الرِّيحَ) بالنصب وعلى الإفراد.