(٢) ديوانه: (١٥٤) واللسان والتاج (خمر). (٣) سورة الأنفال: ٨/ ٤١؛ وانظر قول الإِمامين مالك والشافعي وغيرهما في تفسيرها من بين أقوال ستة لخصها الإِمام الشوكاني في فتح القدير: (٢/ ٣١٠)، والمقصود «بسهم الله ... » إِلى آخر عبارة الشافعي، فهو دمجه لتقسيم بعضهم أو تفريقهم بين سهم الله وسهم رسوله، فذكر أنهما واحد «يصرف في مصالح المؤمنين»، والأربعة الأخماس على الأربعة الأصناف المذكورة في الآية التي تمامها « ... وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى وَالْيَتاامى وَالْمَسااكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللّاهِ .. »، لمزيد من التفاصيل انظر: اختلاف العلماء للطبري: (القول في أحكام الأنفال والغنائم): (٦٨) كتاب الأموال لأبي عبيد (كتاب الخمس وأحكامه) دار الشروق: (٣٩٧ - ٤٤٣)؛ الأم للشافعي (باب تفريق الخمس): (٨/ ٢٥٠ - ٢٥٤) الشوكاني: السيل الجرار: (٤/ ٥٤٣).