للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[ر]

[أخبره] بالأمر: أي أعلمه.

[ط]

[أَخْبَط]: إِذا أصابه خُباط.

[ل]

[أَخْبَلَ] الرجلُ صاحبَه: إِذا أعاره ناقةً يركبها ويحلُب لبنَها ويَجْتَزُّ وبرها، أو فرساً يغزو عليها، قال زهير «١»:

هنالك إِن يُسْتَخْبَلوا المال يُخْبِلُوا ... وإِن يُسأَلوا يُعْطوا وإِن يَيْسِروا يُغْلُوا

ييسروا: من الميسر.

ورواه أبو عبيدة: هنالك إِن يُسْتَخْوَلُوا المال يُخْوِلُوا.

من الخَوَل.

و [أَخْبَيْتُ] النارَ: أي أطفأتها.

[ي]

أخبيت الخباء: إِذا عملته.

... التفعيل

[ث]

[خَبَّثَهُ]: أي جعله خبيثاً.

[ر]

[خَبَّرَهُ]: أي أخبره؛ كما يقال: نَبَّأَه، وأنبأه.

[ص]

[خبَّص] خَبِيصاً: أي صنعه.

[ل]

[المخبَّل]: الفاسد العقل.

[ي]

[خَبَّيت] الخباء: إِذا عملته.

[همزة]

[مُخْبَأَة]

[جارية مُخْبَأَة]، مهموز: خُبئت كثيراً، قال «٢»:

كأني إِذ دخلت على ابن عمرو ... دخلت على مُخَبَّأَةٍ كَعَابِ

...


(١) ديوانه (١٢) شرح ثعلب ط. دار الفكر، واللسان (خبل).
(٢) البيت في الحُوْر العين (٣٢٤)، ونسبه إِلى مدرك بن حصن، وفيه هناك تصحيف والصحيح ما هنا.