(٢) كذا جاء في الأصل (س) وبقية النسخ، وهذه الرواية: «والجحاس» بإِضافة الواو وسكون السين في كلمة القافية جعلت الشاهد من البحر السريع، وهو من الرجز، بيت من ثلاثة أبيات جاءت في اللسان: (جحس) وهي: إِن عاش قاسى لك ما أقاسي ... من ضربي الهاماتِ واحتباسي والضرب في يوم الوغى الجحاس والرجز هذا لرجل من بني فزارة، وسيأتي في «الجحاش» بالشين المعجمة. (٣) هي رسالة السقيفة، انفرد بروايتها أبو حيان التوحيدي، وعنه أخذها الناس بين مُنكِر ومُثبِت، وهي بأساليب أبي حيان البلاغية أشبه. انظر: رسائل التوحيدي: (١٣ - ٣٨) وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد (١٠/ ٢٧١ - ٢٨٥). (٤) في الأصل (س) وفي (لين، تو): «يَتَنَصَّح له» وفي (بر ١): «يَنْتَصِح» وعند الجرافي و (ج): «يَنْتضِحُ به».