(٢) سورة التوبة: ٩/ ٥٥ ... إِنَّماا يُرِيدُ اللّاهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهاا فِي الْحَيااةِ الدُّنْياا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كاافِرُونَ، والتوبة: ٩/ ٨٥ ... إِنَّماا يُرِيدُ اللّاهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهاا فِي الدُّنْياا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كاافِرُونَ. (٣) في الأصل (س) حاشية وفي (ت) متن: «التميمي» وهو خطأ، وفي بقية النسخ: «قال» دون عزو، والبيت لجعفر بن عُلْبَة الحارثي، من بني الحارث بن كعب أهل نجران، من مذحج، وهو ثالث ستة أبيات له في حماسة أبي تمام (١/ ١١) يقول فيها: هوايَ مع الرَّكبِ اليمانينَ مُصْعِدٌ ... جَنِيْبٌ وجثماني بمكَّةَ موثقُ عجبتُ لمسراها وأنَّى تَخَلَّصَتْ ... إِليَّ وبابُ السجن دونيَ مغلق أَلَمَّتْ فَحَيَّت .......... إِلخ (٤) سورة الإِسراء: ١٧/ ٨١ وَقُلْ جااءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبااطِلُ إِنَّ الْبااطِلَ كاانَ زَهُوقاً. (٥) أي: اكتنز مخه.