والدهر فيه غفلة للغُفَّال (٢) هذا الشطر في اللسان (خيل) دون عزو. (٣) ديوانه: (١٩٨)، إِصدار وزارة الثقافة السورية، واللسان (خوم) والمقاييس: (٢/ ٢٣٧). ورواية الديوان: إِنَّما الناسُ مثلُ نابِتَةِ الزّر ... عِ، متى يأْنِ يأتِ محتصده وذكر محققه رواية المؤلف وغيرَهَا. (٤) الحديث بهذا اللفظ وبقريب منه من طريق أبي هريرة وغيره في الصحيحين وأوله «مثل المؤمن .. » البخاري: في المرضى، باب: ما جاء في كفارة المرض، رقم (٥٣٢٠) ومسلم في صفات المنافقين وأحكامهم باب: مثل المؤمن كالزرع ومثل الكافر ... ، رقم (٣٨٠٩)؛ وأحمد: (٢/ ٥٢٣؛ ٣/ ٤٥٤؛ ٥/ ١٤٢؛ ٦/ ٣٨٦) وانظر شرحه في فتح الباري: (١٠/ ١٠٣ - ١٠٨).