(٢) لم نجده. (٣) جاء في النهاية: (٢/ ١١٧) بلفظ: «استجيدوا الخالَ، فإِنَّ دَسَّاس. » وقد ذكره بنحوه وبلفظ الشاهد الفتني في تذكرة الموضوعات (١٢٧) وابن القيسراني في تذكرة الموضوعات (٣٨٦). (٤) جاء في الأصل (س) وكذلك في (تو، بر ٢، اكس، مص): «المشاعر» بالشين المعجمة، والتصحيح من (لين)، والمساعر بالسين المهملة: هو ما في المعاجم في شرح: «بعير مدسوس»، وهو ما في الشاهد الشعري الذي سيأتي بعد قليل. وسيأتي شرحها. (٥) عجز بيت لذي الرمة، ديوانه: (٢/ ١٠٣٢)، ورواية البيت بتمامه فيه هي: فبيَّنَ برَّاقُ السَّراة كأنّه ... فنيقُ هجانٍ دُسَّ منه المساعر وبرّاق السراة: الثور وسماه بذلك لأنه أبيض السراة أي الظهر، والفنيق: فحل الإِبل، والمساعر: آباط البعير حيث يستعر الجرب. وبَيَّنَ باللهجات اليمنية تعنى: ظهر وبدا ولاح وأطل ونحو ذلك: ويمكن أن يشرح بها البيت، وانظر سياقه وشرحه في الديوان، وكذلك شرحه في المعاجم ونحوها من المراجع.