(٢) سورة الأنعام: ٦/ ١٤ قُلْ أَغَيْرَ اللّاهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فااطِرِ السَّمااوااتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلاا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وانظر قراءتها في فتح القدير: (٢/ ١٠٤). (٣) سورة البقرة: ٢/ ٢٤٩ فَلَمّاا فَصَلَ طاالُوتُ بِالْجُنُودِ قاالَ إِنَّ اللّاهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي ... الآية. (٤) سورة المائدة: ٥/ ٨٩. (٥) هو من حديث ابن عمر من طريق محمد بن سيرين عن نافع عن ابن عمر عند الترمذي في الصوم، باب: ما جاء في الكفارة، رقم (٧١٨)، وقال بعد تخريجه: «لا نعرفه مرفوعاً إلا من هذا الوجه، والصحيح أنه موقوف» ثم ساق رأي الفقهاء كما هنا.