(٢) سورة الحجر: ١٥/ ٦٨، وأولها قاالَ إِنَّ .... (٣) هو بهذا اللفظ وبلفظ قريب منه من حديث المقدام أبي كريمة عند أبي داود في الأطعمة، باب: ما جاء في الضيافة، رقم (٣٧٥٠) وابن ماجه في الأدب، باب: حق الضيف، رقم (٣٦٧٧) وأحمد في مسنده: (٤/ ١٣٠ - ١٣٣). (٤) سورة الفرقان: ٢٥/ ١٣ وَإِذاا أُلْقُوا مِنْهاا مَكااناً ضَيِّقاً مُقَرَّنِينَ دَعَوْا هُناالِكَ ثُبُوراً. وانظر قراءة ضَيْقاً في تفسير آية سورة الأنعام: ٦/ ١٢٥ التالية. فتح القدير: (٢/ ١٥٢). (٥) سورة الأنعام: ٦/ ١٢٥ فَمَنْ يُرِدِ اللّاهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلاامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّماا يَصَّعَّدُ فِي السَّمااءِ ... الآية وأثبت في الفتح قراءة ضَيِّقاً بالفتح فكسر مضعف وذكر القراءة الأخرى.