«رضِيْعَيْ لبانٍ ثدي ... » وكذلك جاء في التاج (عوض) وأما في اللسان فجاء كما هنا «رِضيْعَيْ لبانِ ثدي ... » إِلخ وهو الصواب لأن في رواية الديوان والتاج جمع بين التنوين والإِضافة. (٢) ديوانه: (٢٦)، وروايته: «عفا آيهُ ريح ... » وفي اللسان: «عفا آيه صوب ... » وفي الديوان أيضاً: «وأسحم ... » (٣) ديوانه: ط. دار الفكر (١٦٦)، وروايته مع صدره: نجاء مُجِدٌّ ليس فيه وتِيْرَةٌ ... وتذبيبها عنها بأَسحم مذود والنجاء: السرعة، والوتيرة: التلبث والفترة، والتذبيب: الدفاع والذب. وهذه روايته في اللسان (سحم)، إِلا أن فيه «عنه» بدل «عنها». (٤) «وَيَذْوِدُها ... » هكذا جاء ضبط الكلمة في الأصل (س) وجاء ضبطها في (ت، م) بضم الذال وسكون الواو- ويَذُوْدُها، فتحول الشطر إِلى بحر الكامل من بحر الطويل وهو وزن القصيدة، وبقية النسخ لم تضبط. وانظر التكملة (سحم).