(٢) سورة سبأ: ٣٤/ ١٥ لَقَدْ كاانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتاانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِماالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ. وأثبت في فتح القدير: (٤/ ٣١٩ - ٣٢٠) قراءة مساكنهم وقال: «وقرأ الجمهور في مساكنهم على الجمع، واختار هذه القراءة أبو عبيد وأبو حاتم، ووجه الاختيار أنها كانت لهم منازل كثيرة، ومساكن متعددة ... وهذه المساكن التي كانت لهم هي التي يقال لها الآن مارب، وبينها وبين صنعاء ثلاثة ليال». وذكر أيضاً قراءة الإِفراد ووجهها. (٣) سورة الفجر: ٨٩/ ١٨، وقراءة تحضّون هي قراءة الجمهور، وقرأ الكوفيون تَحَاضُّونَ انظر فتح القدير: (٥/ ٤٢٧). (٤) ديوانه: (٥٥)، واللسان والتاج (سكن، فقر).