للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[ر]

[المِجْهَر]: رجلُ مِجْهَر: إِذا كان عادته الجهر في كلامه.

[مفعول]

[د]

[المجهود]: اللبن الذي قد خرج زُبْدُه.

[فاعل]

[ض]

[الجاهض]: الحديد النفس من الرجال.

ولم يأت في هذا الباب صاد.

[ل]

[الجاهل]: خلاف العالم،

وفي الحديث «١»: «العالم أعلم الناس بالجاهل، لأنه كان جاهلًا، والجاهل أجهلُ الناس بالعالم، لأنه لم يكن عالماً»

[ومن المنسوب [فاعلية]، بالهاء]

[ل]

[الجاهلية]: هي الجاهلية، قال اللّاه تعالى:

الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجااهِلِيَّةِ «٢»،

قال النبي «٣» عليه السلام: «من مات ولم يحج مات ميتة جاهلية».

قال أبو يوسف: يجب الحجُّ على الفور، ولا يجوز تأخيره عند حصول شروطه قال الشافعي: يجب على التراخي.


(١) لم نقف عليه.
(٢) سورة الفتح ٤٨ من الآية ٢٦
(٣) انظر الأم للشافعي: (٢/ ١١٩)؛ البحر الزخار: (٢/ ٢٧٨)، والوارد أنه من مات ولم يحج حجّ عنه ولده أو قريبه أو غيره. واختلف الفقهاء في المسألة. وراجع: نيل الأوطار للشوكاني: (٥/ ١٨) وما بعدها. ونصب الراية للزيلعي (٤/ ٤١٢).