(٢) في (م): «يغشي رجله ذاتا ... » وفي (ل ٢) «ذاتا»، والصواب ما في (س) و (ت).(٣) سورة الأنعام: ٦/ ١٤٧ فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وااسِعَةٍ ... الآية.(٤) سورة المائدة: ٥/ ٩٥ ياا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزااءٌ مِثْلُ ماا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَواا عَدْلٍ مِنْكُمْ ... الآية.(٥) استوفى نشوان ذكرهم في قصيدته الحائية المشهورة وشرحها- وحققها اسماعيل الجرافي وعلي المؤيد وأصدارها بعنوان (ملوك حمير وأقيال اليمن) وطبعت في القاهرة في الخمسينيات وأعيد طبعها في دار العودة ببيروت في سنة. ١٩٧٨ - . وانظر الأنساب لابن الكلبي: والاشتقاق لابن دريد: (٢/ ٥٢٣ - ٥٣٥؛ ٦٣٨).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute