وُرْقَ السرابيل في ألوانها خَطَبُ وذكر محقق الديوان روايات متعددة منها رواية المؤلف، وله في اللسان والتاج (صحر، نحص، قلا» روايات أخرى. (٢) هو في النهاية لابن الأثير: (٣/ ١٤)؛ وفي الفائق للزمخشري: (٣/ ١٦٠) إِضافة في أنه أي «الصَّحْل»: «مستلذٌ في السمع» وراجع «صحل» في اللسان والمقاييس: (٣/ ٣٣٤). (٣) جاء في (م): «قال امرؤ القيس» والبيت له، ديوانه ط. دار المعارف: (١٢٩) واللسان والتاج (صحب، أمر) وجاء فيهما «وليس بذي .. ». إِلخ. (٤) من آية من سورة الأنبياء: ٢١/ ٤٣ أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِناا لاا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنْفُسِهِمْ وَلاا هُمْ مِنّاا يُصْحَبُونَ.