(٢) من الآية ١١٥ في سورة المؤمنون ٢٣ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّماا خَلَقْنااكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْناا لاا تُرْجَعُونَ. (٣) هو في الفائق للزمخشري: (٢/ ٣٨٨)؛ والنهاية لابن الأثير: (٣/ ١٧٠) وفيه وفي اللسان (عبد): «وقيل له- لعلي- أأنت أمرت بقتل عثمان فعَبِدَ وصَمِدَ» ثم قال. «أي غَضِبَ غَضَبَ أنَفةٍ» وجاء طرف منه في اللسان (ضمد). (٤) من آية من سورة الزخرف ٤٣/ ٨١ قُلْ إِنْ كاانَ ... الآية، وانظر في تفسيرها فتح القدير: (٤/ ٥٦٦) والكشاف: (٣/ ٤٩٧). (٥) البيت أيضاً في اللسان (عبد) للفرزدق وليس هو في ديوانه ط. دار صادر، واستشهد في فتح القدير: (٤/ ٥٦٦) ببيتين للفرزدق هما قوله: أولئك أحلاسي فجئني بمثلهم ... وأعْبَد أن أهجو كليباً بِدارِمِ وقوله: أولاك أناس لو هجوني هجوتهم ... وأعبد أن يُهجى كليب بدارم