(٣٧ هـ) وقيل: إِن معاوية أوعز إِلى من دَسَّ له السم في عسلٍ، وقال حين جاءه خبر موته: «إن للّاه جنوداً من عسل» (الاشتقاق: ٤٠٣ - ٤٠٤) سير أعلام النبلاء.(٢) ديوانه: (٥٣)، وفي روايته:« ... المعكاء ... »بدل« ... الجُرْجُور ... »، وروايته في اللسان (سعد): (الأبكار) وفيه (معك): «المعكاء». والجُرْجور: الكرام عظام الأجواف من الإِبل، والمعكاء من الإِبل: الغِلاظ السمان، وانظر اسم المكان (توضح) في معجم ياقوت: (٢/ ٥٩)، والبيت من قصيدة النابغة التي مطلعها:يا دارَ مَيَّةَ بالعَلْيَاءِ فالسَّنَدِ ... أَقْوَتْ وَطَالَ علَيها سَالِفُ الأَبَدِ(٣) المثل رقم (٣٨٣٦) في مجمع الأمثال (٢/ ٢٧٥)، وانظر الاشتقاق لابن دريد (١/ ٥٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute