(٢) ذكره الشافعي في الأم (ما جاء في قطع اليد): (٦/ ١٤٢)؛ والمرتضى في البحر الزخار (الحدود): (١٨٧) وهو فيهما بهذا اللفظ وغيره وبمعناه. (٣) هو عبد اللّاه بن رواحة بن امرئ القيس بن عمرو بن امرئ القيس، الخزرجي الأنصاري: من الأمراء الشعراء الرجاز، وصحابي جليل شهد العقبة وكان أحد الاثني عشر نقيباً، استخلفه الرسول صلى الله عليه وسلم على المدينة في إحدى غزواته، واستشهد في مؤتة عام (٨ هـ)، وانظر اللسان (سوا). (٤) سورة الفجر: ٨٩/ ٤ وَالْفَجْرِ. وَلَياالٍ عَشْرٍ. وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ. وَاللَّيْلِ إِذاا يَسْرِ. وانظر قراءتها وتفسيرها في فتح القدير: (٥/ ٤٣٢ - ٤٣٤)، وذكر أن القراءة بحذف الياء هي قراءة الجمهور. (٥) سورة سبأ: ٣٤/ ٣٣ وَقاالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهاارِ إِذْ تَأْمُرُونَناا أَنْ نَكْفُرَ