(٢) سورة النازعات: ٧٩/ ١٤ فَإِنَّماا هِيَ زَجْرَةٌ وااحِدَةٌ. فَإِذاا هُمْ بِالسّااهِرَةِ. وانظر تفسيرها في فتح القدير: (٥/ ٣٦٤) والكشاف: (٤/ ٢١٣). (٣) والرجز في الإِكليل: (١٠/ ١٣٩)، وفي روايته: «لرؤوس» و «للحافرة» والاشتقاق: (٩٧، ١٠٨، ٣١٦) وفي روايته: «ولا تهالنَّكَ رجل نادرة» أي مقطوعة ساقطة على الأرض. والرجز في كتاب شعر همدان وأخبارها: (٣٢٢). والأساورة: فرسان الفرس المقاتلون، والقصر: نهاية الأمر، والحافرة: الخلقة الأولى وهي العودة في الشيء حتى يرد آخره على أوله. والشاعر هو: الحارث بن سُمَيّ بن رواس بن عبد بن دالان بن صعب بن مرهبة ابن صعب بن دومان بن بكيل كما في الإِكليل: (١٠/ ١٢٢ - ١٣٩). قال الهمداني: أدرك طرفاً من الجاهلية وشهد القادسية وحسن بلاؤه فيها، ونِهْم: قبيلة يمنية شمال شرق صنعاء معروفة اليوم بأسمها. (٤) هو أمية بن أبي الصلت الثقفي، ديوانه: (٢٥)، وصدره: لا نَقْصَ فيهِ غير أن خَبِيئَهُ والبيت في اللسان والتاج (سهر) والجمهرة: (٢/ ٣٤٠)، قال ابن دريد: ولم تسمع إِلا في شعره وكان يستعمل السريانية كثيراً، والساهور: منها.