(٢) هو: في النهاية في غريب الأثر (٢/ ٢٣٨) وفتح الباري (١٣/ ٢٤٨). (٣) صوابه: قال رؤبة، ديوانه: (٦٨)، واللسان والتاج (رغس)، وجاء اللبس في نسبته إلى العجاج من الجوهري فقد أورد شاهداً للعجَّاج وهو: «إمام رَغْسٍ في نصاب رغِس» ثم قال، وقال أيضاً: وأورد هذا الشاهد؛ قال في التكملة: «وإنما يستقيم قوله: «وقال أيضاً» لو كان الرجز للعجاج، وليس له، وإنّما هو لرؤبة». وفي (ل ٢): «قال الشاعر». (٤) هو: من حديث أبي سعيد الحذري أخرجه البخاري في الأنبياء، باب: أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحاابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ، رقم (٣٢٩١) ومسلم في التوبة، باب: في سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه، رقم (٢٧٥٧). (٥) في (ت): «أرغسه الله مالًا كثيراً».