للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

إِذا اسْتَجْمَعَتْ للمَرْءِ فيها أمورُه ... كَبا كَبْوةً للوَجْهِ لا يَسْتَقِيلُها

التفعُّل

[ر]

[التَّجَمُّر]: تجمَّر القومُ: أي تجمعوا.

[ع]

[التجمع]: تجمعوا: أي اجتمعوا.

[ل]

[التجمل]: إِظهار حُسن الحال، قال «١»:

وإِذا تُصِبْكَ خَصاصةٌ فَتَجَمَّلِ

[وتَجَمَّل]: إِذا أكل الجميل، وهو الشحم المذاب. قالت امرأة من العرب لابنتها: تجمَّلي وتَعَفَّفي: أي كُلي الجميل، واشربي العُفافة، وهي ما بقي في الضرع من اللبن.

[الفعللة]

[زر]

[الجمزرة]: جَمْزَر، بتقديم الزاي: إِذا نكص وفَرَّ.

وجَمْزَر: إِذا حاد عن الطريق، لغةٌ في جَرْمَزَ، على القلب.

[عز]

[الجمعزة]: جَمْعَزَ الحِمارُ: إِذا جمع جراميزه وحمل على العانة أو على شيء يريد كَدْمَه.

[هر]

[الجمهرة]: قال الكسائي: «٢» إِذا أخبرت صاحبك بطرفٍ من الخبر وكتمتَ


(١) عجز بيت لعبد قيس بن خُفَاف البُرْجُمِي من قصيدة له في المفضليات: (ص ١٥٥٥ - ١٥٦١) وصدر البيت:
واسْتَغْنِ ما أَغْنَاكَ رَبُّكَ بالغِنى
وهو شاعر جاهلي عاصر النابغة ووفد على النعمان- وذكرهُ السيوطي في شرح شواهد المغني: (١/ ٢٧١) والقصيدة فيه: (ص ٢٧٢ - ٢٧٣).
(٢) قول الكسائي هذا في اللسان والتاج (جمهر).